ای تی بی
globe

العربية

arrow down
الفهرس
    Add a header to begin generating the table of contents
    اربح عن طريق إحالة أصدقائك
    أقل سبريد ممكن في تداول الذهب
    الاستثمار في الاسهم

    الاستثمار في الاسهم : كيف تبدأ وتحقق النجاح في السوق المالي؟

    الفهرس
      Add a header to begin generating the table of contents

      الاستثمار في الاسهم طريقة تبدو بسيطة ولا تتطلب تعليماً جامعياً. علاوة على ذلك، فإن معرفة كيفية الاستثمار في الاسهم للمبتدئين الذين يملكون القليل من المال يمكن أن يصبح منقذاً حقيقياً لهم. يمكن للجميع فعل ذلك، أليس كذلك؟
      دعنا نتعرف على المعلومات الأساسية ماهو الاستثمار وما معنى الاستثمار والاستثمارات والمهارات التي تحتاجها لبدء طريق النجاح من خلال الاستثمار في الاسهم، تعرف على كيفية شراء الأسهم للمبتدئين و كيفية الاستثمار في سوق الاسهم الامريكي.

      ماهي الاسهم و ما هو التداول بالاسهم؟

      الأسهم ” stocks” (المعروفة أيضًا باسم “equities”) هي أوراق مالية تمثل ملكية جزء صغير من الشركة. هناك أيضًا مصطلح “shares“، والذي يختلف اختلافًا طفيفًا من الناحية النظرية عن مصطلح “stocks”.

      قد يشير المصطلح “shares” إلى أنواع مختلفة من الاستثمارات على سبيل المثال الصناديق المشتركة أو صناديق الاستثمار المتداولة أو الشركات الخاصة. من ناحية أخرى، تشير كلمة ما هي الاسهمstocks” حصرياً إلى الأوراق المالية المتداولة في البورصة.

      ومع ذلك، يتم استخدام مصطلحات “stocks” و”equities” و”shares” بالتبادل في المواقف اليومية.
      نظرًا لأن الشركات تصدر أسهماً من أجل جمع الأموال لتشغيل أعمالها، يحق للمساهمين تلقي أرباح الأسهم وحقوق الناخبين، حيث يمتلك المستثمرون من الناحية التقنية جزءًا من الشركة (يعتمد هذا الجزء على مقدار حصتهم).

      الشيء الأساسي لفهم كيفية عمل سوق الأسهم العالمية هو استيعاب الفكرة الكاملة للتداول. كيف يمكن للمرء أن يحصل على جزء من الشركة؟ الجواب بسيط حقًا، أصبح الاستثمار في الأسهم ممكناً للمستثمرين من جميع أنحاء العالم (سواء المؤسسات أو الأفراد) حيث يتم إدراج الشركات المتداولة في البورصة (المعروفة أيضًا باسم سوق الأوراق المالية أو “bourse”).

      من أجل الدخول في عالم التداول بالاسهم، يحتاج المستثمر المحتمل إلى إنشاء حساب وساطة مثل الوسيط المنظم عالمياً ITB. في الماضي، كان المستثمرون بحاجة إلى مساعدة مباشرة من وسيط في البورصة من أجل شراء أو بيع الأوراق المالية، على سبيل المثال، عبر الهاتف.

      ومع ذلك، فقد تغيرت الصناعة كثيراً في السنوات الأخيرة، وقد طورت كبرى شركات الوساطة منصات التداول بالاسهم وتطبيقات تداول سهلة الاستخدام. ونتيجة لذلك، أصبح من السهل الوصول إلى الاستثمار في سوق الأسهم حيث أصبح بإمكان الناس الآن تتداول جميع الاسهم ببضع نقرات فقط.

      ومع ذلك، لم تتغير أهمية اختيار الوسيط المناسب. فالوسيط الأفضل لا يجعل تداول الأسهم مريحاً ومنخفض التكلفة فحسب، بل يجب أن يدعم عملائه أيضاً من ناحية التعليم وأخبار السوق.

      بمجرد إنشاء حساب الوساطة الخاص بك وتمويله، ستتمكن من وضع تداولاتك الأولى ومراقبة صفقاتك. كما يوصى بالتعلم المسبق عن منصة التداول. عادة ما يقدم الوسطاء بعض البرامج التعليمية، ولكن في نفس الوقت تميل شركات الوساطة إلى تعديل منصاتها بحيث تصبح أكثر تلقائية.

      دليلك الشامل لبدء الاستثمار في الاسهم: خطوات بسيطة لتحقيق النجاح

      يُشكل الاستثمار في الاسهم طريقة رائعة لتوفير عوائد مالية مجزية مع مرور الوقت، ولكن من المهم فهم أهم الأساسيات والخطوات قبل البدء بذلك. إليك شرحاً وافياً لأهم خطوات الاستثمار في الاسهم للمبتدئين وماهي الاسهم و كيفية اختيار الأسهم المناسبة:

      1. التعرف على أساسيات الاستثمار في الاسهم

      قبل البدء بكيفية الاستثمار في الاسهم وقبل كيفية شراء الأسهم للمبتدئين والاستثمار فيها، من الهام امتلاك فهم واضح لأساسيات الاستثمار في الأسهم.

      يتضمن ذلك استيعاب بعض المفاهيم مثل كيفية عمل سوق الأوراق المالية، وما الذي يرفع أسعار الأسهم أو يقلل من قيمتها وما هي اسهم الاستثمار طويل الاجل، واستراتيجيات الاستثمار في الاسهم المختلفة، والمخاطر التي ينطوي عليها كل خيار استثماري.

      يوجد العديد من الموارد المتاحة، بما في ذلك الكتب والدورات التدريبية عبر الإنترنت والمقالات التي يمكن أن تساعد المبتدئين على التعرف إلى هذه المفاهيم وفهمها بوضوح.

      2. فتح حساب وساطة

      بعد امتلاك معرفة كافية عن بداية الاستثمار في الاسهم، تكون الخطوة التالية هي فتح حساب وساطة؛ والذي هو أشبه ببوابة إلى سوق الأوراق المالية، حيث يسمح للمستثمرين بشراء وبيع الأسهم. يجب البحث شركة وساطة مناسبة، مع وضع عوامل مثل الرسوم، وهياكل العمولات، والحد الأدنى للاستثمار، وسهولة استخدام منصة التداول الخاصة بالشركة في الحسبان. ومن ثم يتم اختيار إحدى أنواع الحسابات، مثل الحساب النقدي الذي يُعدُّ أكثر أماناً للمبتدئين بشكل عام (يتم فيه الدفع مقدماً من أجل شراء الأسهم)، أو حساب الهامش (يتم فيه اقتراض المال لشراء السهم، لكنَّه يأتي بمخاطر أعلى).

      3. إيداع الأموال في حساب الوساطة

      بعد فتح حساب الوساطة، يجب إيداع الأموال فيه. يتم القيام بذلك عادة من خلال وسائل مختلفة، مثل التحويل الإلكتروني بعد ربط حساب الوساطة بالحساب المصرفي للمستثمر، أو عن طريق إرسال شيك بالبريد إلى شركة الوساطة. هذه الأموال المودعة هي التي سيتم استخدامها لشراء الأسهم.

      4. اختيار الأسهم المناسبة

      الآن يحين دور أهم خطوة في هذه العملية، والتي تحدد مدى نجاعة الاستثمار بالاسهم من عدمه، وهي اختيار الأسهم المناسبة. تتطلب هذه الخطوة بحثاً معمقاً في الخيارات المتاحة، وإجراء دراسة متأنية لكل خيار. وللمساعدة على اختيار الأسهم المناسبة، يجب تحديد الأهداف الاستثمارية، ومدى القدرة على تحمل المخاطر، والإطار الزمني للاستثمار. بعدها يتم البحث في الشركات والصناعات المختلفة لتحديد فرص الاستثمار المحتملة، ويمكنك الإطلاع على نصائح لاختيار الأسهم المناسبة.

      من الأفضل هنا اختيار شركات تتمتع بركائز استثمارية قوية، مثل نمو الأرباح مستدام، وميزة تنافسية، وميزانية عمومية سليمة وآفاق مستقبلية واعدة. من الهام هنا عدم وضع جميع البيض في سلة واحدة؛ يجب توزيع الاستثمارات على أكثر من شركة وقطاع لتقليل المخاطر. يُنصح باختيار صناديق الاستثمار المشتركة في حالة الاستثمار في الأسهم للمبتدئين، فهي تنشر المخاطر عبر مجموعة متنوعة من الاستثمارات؛ وتقدم إدارة احترافية غالباً ما يكونون بأمسِّ الحاجة إليها في البداية.

      5. شراء الأسهم

      لبدء عملية شراء الأسهم، يجب تسجيل الدخول إلى حساب الوساطة، ومن ثم الانتقال إلى منصة التداول، وإدخال التفاصيل ذات الصلة، مثل رمز السهم وعدد الأسهم المرادُ شرائها. مع الانتباه إلى سعر السوق الحالي، وأية رسوم أو عمولات قد تفرضها شركة الوساطة التي تم اختيارها. يجب هنا التعرف إلى أنواع الأوامر المختلفة ضمن المنصة، على سبيل المثال، أوامر السوق (شراء/بيع بالسعر الحالي للأسهم في السوق) أو الأوامر المحددة (شراء أو بيع الأسهم مع تقييد الحد الأقصى للسعر الذي يجب دفعه في حال الشراء، أو الحد الأدنى للسعر الذي سيتم استلامه في حال البيع).

      6. متابعة أداء الأسهم

      في آخر خطوات كيفية شراء الأسهم للمبتدئين، من الهام مراقبة أدائها بانتظام وتقييم الأسهم من خلال قراءة التقارير المالية وتقييم المخاطر المرتبطة بالسهم، وتتبع كيفية الاستثمار بالاسهم مثل أداء الاستثمارات مقارنة بالأهداف والتوقعات الاستثمارية. يتضمن ذلك البقاء على اطلاع بأي أخبار أو تطورات تتعلق بالشركات التي تم الاستثمار فيها، بالإضافة إلى اتجاهات الأوسع للسوق. واعتماداً على الاستراتيجية الاستثمارية وحالة السوق أو الشركة التي تم شراء أسهم منها، قد يجد المستثمر نفسه بحاجة إلى تعديل محفظته الاستثمارية مع مرور الوقت. يجدر الإشارة هنا إلى أنَّ العديد من منصات التداول توفر أدوات مخصصة لتتبع الأداء العام للمحافظ الاستثمارية، وأداء كل سهم.

      وهنا كان لا بد من الإشارة إلى أن عقود الفروقات تتيح لك الفرصة لطريقة تداول الأسهم للمبتدئين من خلال المضاربة في السوق المالية دون امتلاك الأصول الأساسية، مع استخدام الرافعة المالية لتحقيق الربح، ولمعرفة المزيد من التفاصيل عن طريقة تداول الأسهم للمبتدئين يرجى التواصل معنا.

      الاستثمار في الاسهم
      دليل عملي يحتوي على مؤشرات تحليلية رئيسية مثل نسبة السعر إلى الربحية (P/E)، والعائد على حقوق الملكية (ROE)، ومقاييس النمو، مع أمثلة عملية.

       

      كيف تختار الأسهم المناسبة لبناء محفظة استثمارية متوازنة؟

      تتكون المحفظة القوية عادةً من الأصول التي توفر إمكانية تحقيق مكاسب سريعة وكبيرة، ولكنها تحمل أيضاً مستويات أعلى من المخاطر. على وجه الخصوص، تميل الأسهم المدرجة في المحفظة القوية إلى إعطاء الأولوية للنمو السريع.

      نتيجة لذلك، قد تتطلب إدارة هذا النوع من المحفظة تداولاً أكثر تكراراً لمراعاة التقلبات المرتفعة.
      يعد فهم الأنواع المختلفة للأسهم وخيارات الاستثمار أمرا أساسيا لبناء محفظة استثمارية متنوعة ومتوازنة. سيساعدك هذا الدليل في التعرف على أنواع الأسهم المختلفة والمركبات الاستثمارية الأخرى لاتخاذ قرارات مستنيرة بناء على أهدافك المالية وتحملك للمخاطر.

      • الأسهم العادية مقابل الأسهم الممتازة

      عند بدء الاستثمار في سوق الاسهم الامريكي او جميع الاسهم، ستواجه نوعين رئيسيين من الأسهم: العادية والممتازة. كل نوع به مزايا وعيوب مميزة يمكن أن تتماشى مع إستراتيجيات استثمارية مختلفة.

      • الأسهم العادية (Common stocks)

      تمثل الاسهم العادية ملكية في الشركة وتمنح المساهم حق التصويت على الأمور المهمة للشركة. هذه الأسهم هي ما يفكر فيه المستثمرون عادة عند الحديث عن شراء الأسهم.

      وتكمن الجاذبية الرئيسية للأسهم العادية في إمكانات التقدير الرأسمالي. فإذا أدت الشركة أداء جيدا، يمكن أن تزيد قيمة أسهمها العادية بشكل كبير، مما يوفر عوائد كبيرة للمساهمين.

       

      ومع ذلك، فإن هذا الإمكان لتحقيق عوائد عالية يأتي مع تقلبات أعلى. ويمكن أن تتقلب أسعار الاسهم العادية بشكل كبير، متأثرة بعوامل مثل أداء الشركة، الظروف الاقتصادية، ومشاعر السوق والمستثمرين.

      الاستثمار في الاسهم
      قائمة بأبرز الأخطاء التي يرتكبها المستثمرون الجدد مثل التداول العاطفي، نقص التنويع، والاعتماد على الشائعات، مع نصائح للتغلب عليها.

      الإيجابيات

      إمكانات التقدير الرأسمالي
      حقوق التصويت على الأمور المهمة للشركة
      بعض الأسهم تدفع أرباحا، مما يوفر مصدر دخل سلبي
      السلبيات:
      تقلبات ومخاطر أعلى
      الأسبقية الأخيرة في الأصول في حالة التصفية

      الأسهم الممتازة (Preferred stocks)

      توفر الاسهم الممتازة استثماراً أكثر استقراراً مع أرباح ثابتة، فلديها أولوية أعلى في الأصول مقارنة بالأسهم العادية في حالة التصفية، مما يوفر شبكة أمان للمستثمرين. ومع ذلك، عادة، لا تأتي الأسهم الممتازة مع حقوق التصويت، وإمكانات التقدير الرأسمالي لها محدودة مقارنة بالاسهم العادية. وهذا يجعلها مناسبة للمستثمرين الذين يسعون للحصول على دخل ثابت مع مخاطر أقل.

      الإيجابيات:
      أرباح ثابتة توفر دخلا ثابتا
      أولوية أعلى في الأصول في حالة التصفية
      أقل تقلبا من الأسهم العادية
      السلبيات:
      إمكانات محدودة للتقدير الرأسمالي
      لا حقوق تصويت

      أسهم النمو مقابل أسهم القيمة

      تمييز مهم آخر في سوق الأسهم هو بين أسهم النمو وأسهم القيمة. يمكن أن يساعدك فهم هذه الفئات في اختيار الاستثمارات المناسبة لمحفظتك بناء على تحملك للمخاطر وأهدافك الاستثمارية.

      أسهم النمو (Growth Stocks)

      أسهم النمو هي أسهم في شركات يتوقع أن تنمو بمعدل أعلى من المتوسط مقارنة بالشركات الأخرى. تعيد هذه الشركات استثمار أرباحها لتمويل التوسع، مما يؤدي إلى إمكانات عالية لزيادة الأسعار. ومع ذلك، فإن هذا الاستثمار في الاسهم يعني أنها عادة لا تدفع أرباحاً.

      تكون اسهم النمو غالباً أكثر تقلباً ويمكن أن تشهد تقلبات كبيرة في الأسعار، مما يجعلها مناسبة للمستثمرين الذين لديهم تحمل أعلى للمخاطر والذين يسعون لتحقيق عوائد كبيرة.

      الخصائص:

      إمكانات عالية لنمو الأرباح
      غالبا ما تتداول بنسب أعلى للسعر إلى الأرباح (P/E)
      لا تدفع أرباحا عادة

      الإيجابيات:

      إمكانات عالية للعوائد
      تمثل شركات مبتكرة
      السلبيات:
      تقلبات ومخاطر أعلى
      دخل محدود من الأرباح
      أسهم القيمة (Value Stocks)
      الاسهم القيمة هي اسهم في شركات تعتبر مقيّمة بأقل من قيمتها بناء على التحليل الأساسي. تتداول هذه الأسهم بنسب سعر إلى الأرباح أقل، وغالباً ما توفر أرباحاً. تكون الاسهم القيمة عادة أقل تقلباً وتوفر هامش أمان، مما يجعلها مناسبة للمستثمرين المحافظين الذين يبحثون عن استقرار ودخل.

      الخصائص:
      أرباح مستقرة مع نسب أقل للسعر إلى الأرباح
      غالبا ما تدفع أرباحا

      الإيجابيات:
      مخاطر وتقلبات أقل
      دخل منتظم من الأرباح
      إمكانات التقدير السعري عند تصحيح السوق للتقييم المنخفض
      السلبيات:
      نمو أبطأ مقارنة بالأسهم النامية
      قد تبقى الأسهم مقيمة بأقل من قيمتها لفترات طويلة

      الاستثمار في الاسهم
      استكشاف أهمية الاستثمار في الأسهم التي تقدم توزيعات أرباح، وتأثيرها على بناء الثروة على المدى الطويل.

       

      الأسهم الموزعة (Dividend Stocks)

      الاسهم الموزعة هي خيار جذاب للمستثمرين الذين يبحثون عن دخل منتظم. تمثل هذه الأسهم شركات تقوم بتوزيع جزء من أرباحها على المساهمين على شكل أرباح.

      تكون الاسهم الموزعة عادة أقل تقلباً وتوفر دخلاً ثابتاً، مما يجعلها مثالية للمتقاعدين أو أولئك الذين يبحثون عن دخل منتظم.

      الفوائد:
      دخل منتظم من الأرباح
      تقلب أقل مقارنة بالأسهم التي لا تدفع أرباحا
      يمكن إعادة استثمار الأرباح لشراء أسهم إضافية

      صناديق المؤشرات والصناديق المتداولة (ETFs)

      تعتبر صناديق المؤشرات والصناديق المتداولة (ETFs) خيارات استثمارية شائعة لأولئك الذين يبحثون عن التنويع وتقليل المخاطر.
      توفر هذه الصناديق تعرضاً لمجموعة واسعة من الأسهم، مما يقلل من تأثير أداء أي استثمار فردي بشكل سيئ على محفظتك العامة.

      ما صناديق المؤشرات والصناديق المتداولة (ETFs)؟

      صناديق المؤشرات: صناديق الاستثمار المشتركة المصممة لتكرار أداء مؤشر سوق محدد، مثل “ستاندرد آند بورز 500”.
      الصناديق المتداولة (ETFs): تشبه صناديق المؤشرات، لكنها تتداول مثل الأسهم في البورصة، مما يوفر السيولة والمرونة.

      الفوائد:
      تنويع عبر مجموعة واسعة من الأسهم
      رسوم أقل مقارنة بصناديق الاستثمار المدارة بشكل نشط
      سهولة التداول مع الصناديق المتداولة، التي يمكن شراؤها وبيعها طوال يوم التداول

      صناديق الاستثمار العقاري (REITs)

      تقدم صناديق الاستثمار العقاري طريقة للاستثمار في العقارات دون امتلاك الممتلكات الفعلية. وتمثل هذه الصناديق الشركات التي تمتلك وتدير أو تمول العقارات التي تدر دخلا، مما يوفر للمستثمرين دخلا منتظما وتنويعا.

      أنواع صناديق الاستثمار العقاري:

      صناديق الملكية:
      تمتلك وتدير العقارات التي تدر دخلا.
      صناديق الاستثمار العقاري العقارية:
      تقدم التمويل للعقارات التي تدر دخلا عن طريق شراء أو إنشاء الرهون العقارية.

      الفوائد:
      دخل منتظم من الأرباح العالية
      تنويع في سوق العقارات
      السيولة، حيث يتم تداول صناديق الاستثمار العقاري في البورصات الرئيسية
      المخاطر:
      تقلب السوق الذي يؤثر على أسعار صناديق الاستثمار العقاري
      مخاطر معدلات الفائدة، مع تأثير ارتفاع المعدلات على الأداء

       

      الاستثمار في القطاعات والأسواق الدولية

      يوفر الاستثمار في القطاعات المحددة أو الأسواق الدولية تنويعا إضافيا وفرصا للنمو.

      الاستثمار في الاسهم
      كيف يمكنك تحقيق أرباح من خلال الاستثمار في الشركات التي تلتزم بمبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية.

      الاستثمار في القطاعات (Sector Investing)

      ينطوي الاستثمار في القطاعات على التركيز على قطاعات محددة، مثل التكنولوجيا، أو الرعاية الصحية، أو التمويل. تتيح هذه الإستراتيجية للمستثمرين الاستفادة من النمو في قطاعات معينة، لكنها تأتي أيضا مع مخاطر أعلى بسبب نقص التنويع عبر القطاعات المختلفة.

      الفوائد:
      تعرض مستهدف لقطاعات عالية النمو
      إمكانات لتحقيق عوائد كبيرة إذا كانت القطاعات تؤدي أداء جيدا
      المخاطر:

      تقلب ومخاطر خاصة بالقطاع

      التعرض الزائد لقطاع واحد يمكن أن يزيد من المخاطر

      الاستثمار الدولي (International Investing)

      يوفر الاستثمار في الاسهم من الأسواق الأجنبية تعرضا للنمو الاقتصادي العالمي وتنويعا يتجاوز الأسواق المحلية. ويمكن أن تقدم هذه الإستراتيجية إمكانات نمو عالية، خاصة في الأسواق الناشئة، لكنها تأتي أيضا مع مخاطر إضافية.

      الفوائد:
      تنويع يتجاوز الأسواق المحلية
      الوصول إلى إمكانات النمو العالية في الأسواق الناشئة
      المخاطر:
      تقلبات العملة التي تؤثر على العوائد
      عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي في الأسواق الأجنبية
      المخاطر الخاصة بالممتلكات التي يمكن أن تؤثر على الأداء العام

      فهم الأنواع المختلفة للأسهم وخيارات الاستثمار هو أمر أساسي لبناء محفظة استثمارية متوازنة ومتنوعة. ومن خلال التعرف على مختلف الخيارات، يمكنك اتخاذ قرارات مستنيرة تتماشى مع أهدافك المالية وتحملك للمخاطر. ويبقى التنويع إستراتيجية رئيسية لإدارة المخاطر وتحقيق العوائد المثلى في رحلة الاستثمار الخاصة بك.

      الاستثمار في الاسهم: نصائح ذهبية لتحقيق عوائد مستدامة

      في حين يوفر استثمار جميع الاسهم فرصة كبيرة لتحقيق عوائد، ودخل إضافي، إلا أن كثيرين قد يخسرون أموالهم؛ بسبب اتباعهم استراتيجيات غير مناسبة، من أجل تحقيق أرباح كبيرة وسريعة، وهو ما يحذر منه كبار المستثمرين.
      ورغم أن سوق الأسهم و سوق البورصة يتسمان بعدم اليقين، إلا أن هناك بعض المبادئ المجربة التي تساعد المستثمرين على زيادة فرصهم في تحقيق النجاح في معنى الاستثمار طويل الأجل.

      10 نصائح لاستثمار طويل الأجل ناجح:

      الاستثمار في الاسهم
      تحليل الفروقات بين المضاربة اليومية والاستثمار طويل الأجل، وكيف تحدد الأسلوب الأنسب لشخصيتك وأهدافك.

       

      العنوان النصيحة
      1- الاحتفاظ بالأسهم المربحة يولي المستثمر الأمريكي الشهير بيتر لينش أهمية خاصة للاستثمارات التي تزيد قيمتها بمقدار عشرة أضعاف، لكن هذا النوع من الاستثمارات يتطلب الانضباط، والاحتفاظ بالأسهم المربحة، حتى لو زادت قيمتها عدة مرات، لأن من المحتمل أن ترتفع قيمتها أكثر.
      2- بيع الأسهم الخاسرة ليس هناك ما يضمن أن تتعافى الأسهم بعدما شهدت انخفاضاً لمدة طويلة، لذلك من المهم أن يكون المستثمر واقعياً بشأن احتمالية أن تكون هناك استثمارات سيئة الأداء، وأن يبدأ في بيعها، فليس عيبًا أن يقر المستثمر بالأخطاء، ويبيع الأسهم الخاسرة، لتجنب المزيد من الخسائر.
      3- عدم الانشغال بتحركات أسعار الأسهم على المدى القصير بدلاً من الذعر والانشغال بتحركات أسعار الأسهم على المدى القصير، من الأفضل التركيز على الصورة الكلية، فالمستثمرون على المدى الطويل ينجحون في تحقيق عوائد ضخمة، من خلال الاستثمار على مدى سنوات.
      4- عدم الاعتماد كليًا على نصائح الآخرين لا يمكن أن يعتمد المستثمر على نصائح الآخرين كليًا، دون أن يجري تحليله الخاص بشأن الشركة التي يريد الاستثمار بها، ورغم أن بعض النصائح من المصادر الموثوقة تكون مفيدة، إلا أن النجاح على المدى الطويل يتطلب إجراء بحث عميق.
      5- اختيار استراتيجية محددة والالتزام بها من بين المستثمرين الذين يتبعون هذا المبدأ المستثمر الأمريكي الشهير وارين بافيت، والذي ظل معتمدًا على استثمار القيمة، وتجنب طفرة الدوت كوم في أواخر التسعينيات، مما ساعده على تجنب خسارة أموال ضخمة عندما انهارت شركات التكنولوجيا الناشئة.
      6- تجنب المبالغة في تقدير نسبة السعر إلى العائد يولي المستثمرون أهمية كبيرة لنسبة السعر إلى العائد، إلا أن من الخطأ التركيز المفرط على جانب واحد، ومن الأفضل بدلاً من ذلك التركيز على جميع العوامل معًا، وليس عامل نسبة السعر إلى العائد فقط.
      7- التركيز على المستقبل في حين أن الأرباح الكبيرة للاستثمار قصير الأجل، قد تكون مغرية بالنسبة لكثير من المستثمرين، إلا أنه قد ينطوي على مخاطر أكبر من الاستثمار طويل الأجل، والذي يعتمد على شراء الأسهم، والاحتفاظ بها.
      8- التمتع بعقلية منفتحة يميل المستثمرون عادة إلى استثمار أموالهم في الشركات الكبيرة، معتقدين أنهم بذلك يضمنون تحقيق أرباح ضخمة، إلا أن أسهم الشركات الصغيرة تحقق عادة عوائد أكبر من الشركات ذات رؤوس الأموال الكبيرة، ولا يعني ذلك أن يخصص المستثمر محفظته الاستثمارية كلها لأسهم الشركات الصغيرة، ولكن عليه أن يولي أهمية أكبر لأسهم تلك الشركات.
      9- مقاومة إغراء شراء الأسهم منخفضة السعر يعتقد البعض أن الأسهم منخفضة التكلفة لا تحمل مخاطر عالية، إلا أن هذه الأسهم تكون أكثر خطورة في الواقع من الأسهم مرتفعة التكلفة، لأنها تكون أقل تنظيمًا، وغالبًا ما تشهد تقلبات كثيرة.
      10- فكر في الضرائب، لكن لا تقلق بشأنها يمكن أن يتسبب تفكير المستثمرين المفرط في الضرائب، في اتخاذهم قرارات خاطئة، ورغم أن الضرائب تؤثر على الاستثمار، إلا أن تأثيرها ليس له أهمية كبيرة، فالهدف الأساسي الذي يجب التركيز عليه هو تحقيق عوائد مرتفعة.

      مخاطر وفرص الاستثمار في سوق الاسهم: كيف تتجنب الأخطاء الشائعة؟

      الكثير من الأشخاص يسعى إلى الاستثمار في الاسهم طويلة الأجل لتحقيق الاستدامة والنمو المستدام وهي تعتبر إحدى الأخطاء الشائعة في معنى الاستثمار حيث أن طريق الاستثمار في الاسهم يحتوي على بعض المخاطر، وحتى تتجنب هذه المخاطر وتقلل من أثرها، هناك مجموعة من الاستراتيجيات التي يمكنك اتباعها على النحو التالي:

      • تنويع محفظتك الاستثمارية

      لتقليل مخاطر الاستثمار في الأسهم يمكنك تنويع محفظتك الاستثمارية من خلال شراء أسهم في قطاعات متنوعة وشركات مختلفة على سبيل المثال الاستثمار في الاسهم العالمية من خلال شراء أسهم في القطاعات الاقتصادية والبلدان المختلفة وافضل شركات استثمار الاسهم، حيث تتمثل أهمية تنويع المحفظة في أنها تقلل من تأثير تقلبات سعر الأسهم على محفظتك بشكل عام.

      • استخدام الأوامر المضمونة

      يتيح لك استخدام الأوامر المضمونة تقليل المخاطر في الاستثمار في سوق الاسهم من خلال تحديد سعر بيع الأسهم أو شرائها، وهذا يضمن لك تنفيذ الصفقة بالسعر المحدد في السوق.

      • استراتيجيات وقف الخسارة في الأسهم

      تساعدك هذه الاستراتيجية من طريقة استثمار الاسهم على حماية استثماراتك عند شراء الأسهم من خلال تحديد مستوى السعر وبالتالي حماية رأس المال الخاص بك، وتقليل أثر الخسائر المحتملة، وقد يظن البعض أن الربح مضمون من الاستثمار في الأسهم ولهذا يجب الإشارة إلى أن العوائد المالية قد تحتاج لوقت طويل وأن هناك احتمالية لخسارة بعض رأس المال.

      أسرار النجاح في الاستثمار طويل الأجل في سوق الأسهم

      تتضمَّن عملية التداول بالاسهم شراء أسهم الشركات المُدرَجة في البورصات، وبَيعها، ممّا يعني الحقّ في امتلاك نسبة صغيرة من تلك الشركة، والتصويت على بعض القرارات المُتعلِّقة بها، وبالتالي الاستفادة من نُمُوّ الشركة، والحصول على مقدار من الأرباح المُحقَّقة لديها، أو تحمُّل الخسائر التي قد تتكبَّدها؛ فربح الشركة، أو خسارتها، يعتمد على أدائها المالي، وحجم العرض والطلب في سوق الأسهم، وأداء الاقتصاد عموماً.
      ويميل كثير من الأشخاص إلى دخول عالم الأسهم؛ لما يُحقِّقونه من أرباح مالية عند ارتفاع سعرها، وغالباً ما يُواجه المُبتدِئون صعوبة في سَير سوق الأسهم، ومعرفة أسباب ارتفاع الأسهم، أو انخفاضها، لذا نطرح هنا مجموعة من الأمور التي يُمكن اتِّباعها للنجاح في عالم تداول الاسهم:

      • تحديد خطة تداول مدروسة قبل البدء

      خُطَّة التداول هي مجموعة من التعليمات والتوجيهات التي تساعد على البقاء في سوق الأسهم أثناء مواجهة التحدّيات المالية والتقلُّبات الاقتصادية، لذا لا بُدّ من تخصيص الوقت الكافي لوضع خُطَّة جيِّدة مدروسة قبل الغوص في عملية تداول الأسهم.

       

      • إجراء بحوثات تحليلية مكثّفة

      من الصعب توقُّع أداء أسهم شركة ما في المستقبل، وإن كانت قد حقَّقت أرباحاً في الماضي أم لا، وهو أمر غير كاف لشراء الأسهم فيها بكلّ تأكيد، لذا يجب إجراء بحوثات ودراسات مُكثَّفة؛ لتجميع القدر الكافي من المعلومات عن الشركة واستثماراتها؛ كالاطِّلاع على بياناتها المالية؛ لمعرفة قِيَم الأرباح، ومستوى الإيرادات، ومستويات الديون الخاصّة بها، بالإضافة إلى تحليل فريق إدارة الشركة، وقيمة رِبحيّة الأسهم، ونسبة سعر السهم إلى الأرباح، وغير ذلك من المعلومات التي تُؤدّي إلى اتِّخاذ القرار الصائب بشأن الاستثمار فيها.

      • الحفاظ على رأس المال من الضياع

      يتطلَّب الدخول إلى عالم تداول الأسهم وجود مبلغ ماليّ مُجزٍ في غالب الأحيان، وغالباً ما تكون عملية تجميع المبلغ صعبة، وتتطلَّب كثيراً من الوقت والجهد، لذا يجب إيلاء المحافظة على رأس المال الخاصّ بالتداول الأهمّية القُصوى؛ فهو أساس الاستمرارية في الأعمال التجارية، ونجاحها، ويتمثَّل ذلك بتجنُّب المُخاطَرات غير الضرورية، وتجنُّب الوقوع في الخسائر المالية قدر المُستَطاع.
      ويجب التنويه إلى عدم المُخاطَرة برأس المال المُخصَّص لبعض الالتزامات المهمّة الأخرى في الحياة؛ كالأموال المُخصَّصة للرُّسوم الجامعية، أو تلك المُدَّخرة للرَّهن العقاري مثلاً؛ لاحتماليَّة خسارتها وضياعها في أيّ وقت أثناء التداول.

      • استخدام استراتيجية وقف الخسارة (STOP LOSS)

      تمثِّل استراتيجية وقف الخسارة اتِّفاقاً مُسبَقاً على البَيع التلقائي للأسهم عند تدنّي قيمتها إلى مبلغ أو نسبة مئوية مُعيَّنة؛ للحَدّ من قيمة الخسائر المالية المُحتمَلة، وضمان توفُّر رأس مال كافٍ للتداول في أسهم أخرى في المرّات المقبلة، وتُقلِّل هذه الاستراتيجية الضغط الذي يشعر به المُتداوِل؛ إذ يكون على عِلم مُسبَق بقيمة الخسارة التي سيتعرَّض إليها في كلّ سهم مُعيَّن.

      • تنويع محفظة الأسهم

      تنويع المحفظة أحد الاستراتيجيات المُعتمَدة؛ للتقليل من المخاطر أثناء عملية التداول، وهي تهدف إلى عدم الاكتفاء بنوع واحد فقط من الأسهم لشرائها والاستثمار فيها، بل توزيع الاستثمارات على مختلف القطاعات؛ كالقطاعات التكنولوجية، والتمويلية، والرعاية الصحية، والتنويع الجغرافي؛ بشراء الأسهم من بلدان ومناطق مختلفة، بالإضافة إلى شراء الأسهم الخاصَّة بأصول مختلفة؛ كالأراضي، والسِّلَع، والسَّنَدات، وغيرها.
      ويَكمُن الهدف الأساسيّ من التنويع في التقليل من الأضرار الناتجة عن خسارة أحد الأسهم في المحفظة؛ لتوفُّر أسهم أخرى تُسهِم في تحسين العائدات الإجمالية.

      • تجنُّب التداول قصير المدى

      مع أنّ التداول قصير المدى يتعلَّق بشراء الأسهم وبيعها خلال مدَّة قصيرة جدّاً قد تتراوح بين عِدَّة ساعات إلى عِدَّة أيام؛ بهدف تحقيق الرِّبح من التغيُّر في سِعر السهم، إلّا أنّ من الأفضل اعتماد التداول طويل المدى الذي يمتدّ من بضعة أشهر إلى عِدَّة سنوات؛ بهدف تنمية رأس المال التجاري؛ بسبب المخاطر والنفقات المرتفعة التي تترتَّب على التداول قصير المدى، والناتجة عن ضيق المُدَّة الزمنية الخاصَّة بالتداول، ودفع مبالغ جيّدة للرُّسوم والعُمولات في تلك المُدَّة، ممّا يُخفِّض في النهاية القيمة النهائية للأرباح.

      • السيطرة على العواطف وتحديد توقُّعات معقولة

      من الضروري تجنُّب اتِّخاذ القرارات العاطفية النابعة من شعور الفرح بالفوز، أو اليأس بسبب الخسارة، وينبغي بدلاً من ذلك الحفاظ على خُطَّة التداول المرسومة منذ البداية، مع عدم اتِّخاذ قرارات خارجية مَبنيّة على المشاعر والانفعالات، دون تخطيط وتفكير عميق.
      بالإضافة إلى أنّ تحديد أهداف واقعية جزء أساسيّ من نجاح عملية تداول الأسهم؛ فمن الطبيعي توقُّع الحصول على قيمة مُعيَّنة من الأرباح في مُدّة مُحدَّدة، إلّا أنّ الأهمّ تحديد قيمة واقعية يُمكن الحصول عليها بالفعل، والابتعاد عن تخيُّل نتائج وهمية أو يستحيل تحقيقها؛ للمحافظة على العقلية المتوازنة في عملية التداول.

      كيف تبدأ الاستثمار في الأسهم برأس مال صغير؟

      يوصى دائماً بالاستثمار في العديد من الأصول المالية وايضاً تنويع المحفظة الاستثمارية. بهذه الطريقة يكون المستثمر الذي يرغب في استثمار الاموال الصغيرة بعيداً عن المخاطر المرتبطة بتقلبات الاصول المالية.

      إن الاستثمار المتنوع في الاصول المالية يعتمد على عوامل مختلفة وعديدة، لذا ليس من الجيد أن تكون محفظتك الاستثمارية تنتمي إلى مجموعة اصول مالية متشابهة يوصى دوماً أن تترابط الاصول المالية في المحفظة الاستثمارية عبر اصول مالية متباعدة نسبياً.

      نصائح حول كيفية استثمار الاموال الصغيرة!

      استثمر في الأصول المالية الاساسية واستكملها بأصول دفاعية.
      استثمر في الأصول المالية ذات التقلب الشديد واستكملها بأصول الملاذات الآمنة.
      استثمر في الأصول المالية من البورصة المحلية واستكمالها بأصول مالية من سوق الأوراق المالية العالمية.

      كيفية شراء الأسهم للمبتدئين: نصائح وطريقة تداول الأسهم للمبتدئين

      إذا كنت من المبتدئين وتتساءل عن كيفية شراء الأسهم للمبتدئين وترغب في معرفة المزيد من المعلومات عن الاستثمار في الاسهم، فلا تقلق، سوف نقدم إليك في السطور التالية طريقه شراء الاسهم للمبتدئين حتى تساعدك على بدء الاستثمار وشراء الأسهم.

      افضل طريقة للاستثمار في الاسهم من خلال حساب وساطة، حيث أنه يشبه عملية فتح حساب جاري.
      بعد ذلك تحديد افضل اسهم استثمار ترغب في شرائها والمبلغ الذي تريد الاستثمار به.
      قبل اتخاذ القرار النهائي قم بقياس مدى رغبتك في المخاطرة.
      وآخر خطوة هي وضع أمر لشراء السهم.
      استثمر بذكاء مع ITB، يمكنك التواصل معنا الآن للتعرف على افضل الاسهم للاستثمار الطويل وما هي أفضل اسهم سعودية للاستثمار والمزيد من التفاصيل حول استثمار الاسهم.

      الخلاصة

      يعد الاستثمار في الاسهم و التداول بالأسهم رحلة طويلة مليئة بالتعلم، يمكن تحقيق انتصارات عظيمة فيها، ولكن قد يشوبها الإخفاقات في بعض الأحيان أيضاً. إنه يساعد بالتأكيد في بناء الشخصية لأن علم النفس يلعب دوراً مهماً في كل من الاستثمار في الاسهم وتداول الأسهم على المدى القصير. وتجدر الإشارة إلى أن المستثمرين المحتملين لا ينبغي أن يشعروا بالإحباط بسبب نقص المعرفة، لأن حتى أعظم المستثمرين في التاريخ لم يعرفوا كيفية شراء الأسهم في بداية رحلتهم.

      فالبدء بخطوات صغيرة والتعلم من خلال التجربة يمكن أن يؤدي إلى أفضل النتائج. ونظرًا لأن الإنترنت مليء بالموارد حول طريقة تداول الأسهم للمبتدئين أو أساسيات التحليل الأساسي، فشراء الأسهم أصبح أسهل ما يمكن.

      الأسئلة المتداولة

      هل الاستثمار في الاسهم حرام؟

      إن عملية تداول الأسهم بشكل عام ليست حرام. في أغلب الأحوال لا يعتبر شراء أو بيع الأسهم حرامًا. غالبية علماء الدين الإسلامي لا يعارضون شراء الأسهم ويعتبرون أن شرائها حلال. ومع ذلك، هناك سيناريوهات محددة يعتبر فيها الاستثمار في الأسهم حرامًا، وسنخصص لها جزءًا مفصلًا في النقاط التالية.

      كيفية شراء الأسهم للمبتدئين؟

      الخطوة الأولى لشراء الأسهم هي فتح حساب وساطة، وهو نوع خاص من الحسابات المالية مصمم لشراء وبيع الأسهم. هناك العديد من الوسطاء المختلفين، ولكن يُفضل للمبتدئين اختيار وسيط يوفر منصة سهلة الاستخدام ولا يتطلب حد أدنى للإيداع. يجب عليك مراعاة مقدار تحملك للمخاطر واستراتيجيتك الاستثمارية قبل اختيار الوسيط المناسب.

      كيف أبدأ الاستثمار في الاسهم؟

      قبل أن تبدأ الاستثمار، هناك بعض الخطوات الأساسية التي يجب أن تتبعها. أولاً، عليك أن تحدد مدى تحملك للمخاطر، وهذا يعني أنك بحاجة إلى معرفة مقدار المخاطر التي يمكنك تحملها بدون قلق. بعد ذلك، تقرر إذا كنت ترغب في شراء أسهم فردية أو تفضل الاستثمارات الأكثر استقرارًا مثل صناديق المؤشرات المتداولة (ETFs)، التي تعتبر خيارًا أكثر سلبية وأقل تفاعلاً.

      ثم يجب عليك تحديد المبلغ الذي يمكنك استثماره على المدى الطويل، ومن ثم البحث عن الوسيط المالي أو المستشار الآلي الذي يناسب احتياجاتك. والأمر الأهم هو أنك في مرحلة البداية، لذا استفد من كل الموارد التعليمية المتاحة لتعلم أكبر قدر ممكن حول كيفية الاستثمار بشكل صحيح.

      درجاتك لهذا المقال:

      أرسل تعليقاتك

      (الرد)

      يرجى أن تضع في اعتبارك تجنب الكلمات الرئيسية المسيئة وكذلك المعلومات المزيفة.



      كن أول من يعلق.